عندما حدث الرب يسوع الجموع عن الأيام الأخيرة، والضيق المتوقع،ومجيئه الثانى المباغت، وضرورة اليقظة والاستعداد،شخصوا إليه ،وتعلقت عيونهم به يتسائلون : ترى ماهو الحل؟ أو بماذا تنصحنا بعدما داخلنا الرعب مما سمعنا وما هو آت؟، فيجيب : (إسهروا إذا). والملفت هنا هو لفظة : (إذا) وهى تعنى :" خلاصة الأمر" أو "الحل القاطع" أو إذا سمعت نصيحتى، أو ما لا بديل عنه ،أو بناء على ما سبق، أو بعد التنقل بين جميع الحلول المقترحة للخروج من المأزق :إسهروا "اذا".
عندما حدث الرب يسوع الجموع عن الأيام الأخيرة، والضيق المتوقع،ومجيئه الثانى المباغت، وضرورة اليقظة والاستعداد،شخصوا إليه ،وتعلقت عيونهم به يتسائلون : ترى ماهو الحل؟ أو بماذا تنصحنا بعدما داخلنا الرعب مما سمعنا وما هو آت؟، فيجيب : (إسهروا إذا). والملفت هنا هو لفظة : (إذا) وهى تعنى :" خلاصة الأمر" أو "الحل القاطع" أو إذا سمعت نصيحتى، أو ما لا بديل عنه ،أو بناء على ما سبق، أو بعد التنقل بين جميع الحلول المقترحة للخروج من المأزق :إسهروا "اذا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك اذا كان لديك أى تسائل عن الموضوع وسنجيبك فور مشاهده تعليقك