"لأننا نحن عمله مخلوقين فى المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فاعدها لكى نسلك فيها" (أف١٠:٢)
ما أمجد إسم الرب
فهو خلقنا، الخليقة الجديدة ،بالميلاد الفوقانى من الماء والروح لأعمال صالحة ،سبق الله فأعدها لنسلك فيها.. طريقى، كمؤمن إبن الله،مفروش بفرص للخدمة، على جانبيه ترتفع أيدى تنادينى، أن أسرع إليها..
✳️
مضت العذراء مريم ،بعد بشارة الملاك لها بميلاد المخلص بسرعة إلى الجبال ،لتخدم أليصابات التى قالت"فمن أين لى هذا أن تأتى أم ربى إلى" (لو٤٣:١)
✳️
طابيثا :كانت فى حقل الخدمة ،غزالة، تخدم الأرامل واليتامى، ماتت طابيثا،ولكن دموع من خدمتهم حركت قلب بطرس الرسول فصلى وأقامها
✳️
مرقس الرسول، عاد للخدمة أكثر حبآ وقوة بعدما ترك برنابا وبولس الذى أوصى فيه تيموثاوس قائلآ:" خذ مرقس وأحضره معك، لأنه نافع لى للخدمة" (٢تى١١:٤)
✳️
وإمراة عظيمة ،شونمية ،أعدت علية لأليشع ليجد راحته فيها
✳️
ويوحنا القصير،بلا تذمر خدم معلمه الأنبا بموا ١٢سنة الذى عند موته قال"هذا ملاك وليس إنسان
✳️
وشاب تقى ،كان يقدم قوته الضرورى لليتامى والأرامل وعند نياحته بكت عليه الأرامل وهن يشهدن عن أعماله الصالحه معهن
✳️
ورجل، كان يذهب لدير العذراء بجبل الطير، بالمنيا ويعطى عشرات الملاليم،وكان لها قيمة قديمآ، لولد صغير ليوزعها على الفقراء،دون أن يظهر نفسه.. بعد سنوات سقط الرجل فى أحد شوارع العاصمة، ولم يكن يعرفه أحد، وإذا كانوا على وشك دفنه،حيثما اتفق ،عرفه أحدهم ،فنقله لبلدته البعيدة ولم يضيع عمله الصالح
✳️
وشاب ،كان يقتصد من مصروفه ويشترى طعامآ 🥣ويقدمه سرآ، لبيت أحد المحتاجين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك اذا كان لديك أى تسائل عن الموضوع وسنجيبك فور مشاهده تعليقك